ألا ان اشنع ما في الأمر هو ان فظاعات تبلغ هذا المبلغ من السواد قد أصبحت لا تهز نغوسنا!ذلك هو بلاؤنا! وأن هذا التعود على الشر هو ما ينبغي أن نحزن له , لا هذه او تلك من الجرائم التي يرتكبها هذا او ذاك من المجرمين. ...
مشاركة من عمــــــــران
، من كتاب