حالي بلا حال، ضائع، وتائه، لم يكن لي أصدقاء غيرك، أعيش الآن صامتًا، ليس في المدرسة فحسب، بل بت صامتًا في كل آن وأوان، هل هاجرت براحتي وحنجرتي يا صاحبي، وتركت لي الدموع والصمت؟!! لا أحد يفهمني، كيف أصلًا أتعامل معهم بعد ما حدث منهم؟ كيف أعيش صديقًا لمن
أسفار عبد الرب > اقتباسات من رواية أسفار عبد الرب > اقتباس
مشاركة من انطون سامح
، من كتاب