فكل صلاة مهملة هي فرصة ضائعة للشكر على النعم، للتوبة عن الذنب، ولطلب العون في الشدة. إنها فرصة ضائعة لتذكير النفس بأنها لا تزال على السراط المستقيم،
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباس
                مشاركة من ساردونيا
                        ، من كتاب 
    
 
                    