أحمر خفيف > اقتباسات من رواية أحمر خفيف > اقتباس

عيناه معلقتان بالسقف، كأنما يقرأ شريط حياته، يحركهما جانبًا حتى نهايته، ثم يعود من الأول، كأنما يفرز الأحلام والحسرات ويقف منتصبًا بينهما، وحين يفرغ من السطر الأخير، يغمضهما عميقًا

مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتاب

أحمر خفيف

هذا الاقتباس من رواية