أوهام الجنوبي: من أقاصيصِ الصباح > اقتباسات من رواية أوهام الجنوبي: من أقاصيصِ الصباح > اقتباس

تمددت وابتسامة ساخرة من رفاقي تتوزع على قسماتِ الوجوه، امتدت يد صاحبي، فأدارت جهاز التكييف، ليندفع تيار من هواءٍ بارد، لَطَّف جسدي وبَرّد أعصابي، لأستسلم ريثما تحلّ عني صدمة المفاجأة.

هذا الاقتباس من رواية