أوهام الجنوبي: من أقاصيصِ الصباح > اقتباسات من رواية أوهام الجنوبي: من أقاصيصِ الصباح > اقتباس

أُلقي ببصري من نافذةٍ صغيرة مُتربة الزجاج، فارتد إليّ خاسئًا وهو حسير، بعدما تَكشّفت مرائي الطبيعة المحتضرة، على بُعدِ أمتارٍ شجرة لا أظن أن لها من اسمها إلّا خضرة باهتة، وأغصان تهدلت تلفظ آخر ما تبقّى لها من أنفاسٍ،

هذا الاقتباس من رواية