أنا أكثر من تمادى، وأكثر من يرغب بالعودة. أنا هنا لأعود، أنا هنا بأقدامٍ حافية، وفي استعدادٍ تام للسير فوق السيوف المسنونة، ولكن القدر لا يريدني أن أتوقف، القدر يعبث معي.
مشاركة من [email protected]
، من كتاب
