طفلٌ لاعبٌ باللّاهوت > اقتباسات من كتاب طفلٌ لاعبٌ باللّاهوت > اقتباس

وقبل أشهر كان آخر لقاء لي مع أدونيس في بيروت، عمره شارف على التسعين ولم يزلْ فتياً. لم أتمالك نفسي من القول له إن التماعة عينيك التماعةُ عينِ شابٍّ مقبل تواً على العالم

هذا الاقتباس من كتاب