غولدا نامت هنا: فلسطين حضور الغياب > اقتباسات من كتاب غولدا نامت هنا: فلسطين حضور الغياب > اقتباس

وحتى يومنا هذا، يشعر رواد المتحف بأصداء ضحكة ساخرة في الهواء ‫قصة حقيقية للمتحف ‫ منذ تاريخ ٢٨ أبريل/نيسان ١٩٤٨، أي عندما غادرت أسرة البرامكي منزلها، وحتى افتتاح متحف ترجمان في ١٢ يونيو/حزيران ١٩٨٣ - أي لمدة ستة وثلاثين عامًا لم يتمكن أي فرد من أسرة البرامكي من أن يطأالمتحف

هذا الاقتباس من كتاب