الغياب الدائم للرضا هو ما جعل جنسنا يقاوم وينجح في البقاء وفي البناء وفي فتح الأرض كلها. هذا يعني أن ألمنا وشقاءنا ليسا شائبة أو عيبًا ضمن تطور بني البشر، بل هما من بين سماته الأصيلة.
الغياب الدائم للرضا هو ما جعل جنسنا يقاوم وينجح في البقاء وفي البناء وفي فتح الأرض كلها. هذا يعني أن ألمنا وشقاءنا ليسا شائبة أو عيبًا ضمن تطور بني البشر، بل هما من بين سماته الأصيلة.