الشاعر والملك > اقتباسات من رواية الشاعر والملك > اقتباس

وكيف ترجو أن يقيم القلب على أمر لا يقيم، إلا أن يكون كهذا الحجر، تنبو عنه حوادث الأيام وصروف الدهر، وهو ملموم على حاله!

مشاركة من Fatima Noor Eldeen ، من كتاب

الشاعر والملك

هذا الاقتباس من رواية