صدام الملوك (أغنية الجليد والنار #2) > اقتباسات من رواية صدام الملوك (أغنية الجليد والنار #2) > اقتباس

-«قد أجعلك لوردًا ذات يومٍ أيها المهرِّب، ولو بغية تكدير سلتيجار وفلورنت لا أكثر، لكنك لن تَشكُرني، لأن معنى هذا أن تتحمَّل تلك الاجتماعات وتتظاهَر بالاهتمام بنهيق البغال».

‫ - «لماذا تَعقِدها إذن ما دامَت بلا طائل؟».

‫ - «لِمَ في رأيك؟ لأن البغال تُحِبُّ سماع نهيقها، كما أني أحتاجها لجَرِّ عربتي.

هذا الاقتباس من رواية