ما بعد الأغنية: دراسة في مَشرُوعيّة الغناء العربي > اقتباسات من كتاب ما بعد الأغنية: دراسة في مَشرُوعيّة الغناء العربي > اقتباس

على أنه تأخرت مؤسسات التعليم الموسيقي حتى منتصف القرن العشرين، يستثنى إنشاء المعهد الملكي للموسيقى العربية (1922) في القاهرة، والمدرسة الرشيدية (1934) في تونس، فإن الثورة الموسيقية التي قام بها مجموعة من الموسيقيين والحناجر والشعراء العرب انطلقت في الثلث

الأول لتسجل انطلاقتها مع تجارب مهمة في مدرستي القاهرة وبغداد، وتمثلت في أعمال كل من الملحنين محمد القصبجي (1892-1966)، ومحمد عبد الوهاب (1902-1991)، بصوت الثاني وحنجرة فتحية أحمد (1898-1975) وأم كلثوم (1898-1975)، وأسمهان (1912-1944)، وليلى مراد

هذا الاقتباس من كتاب