العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباسات من كتاب العمر الذاهب : رحلة المازني المعرفية > اقتباس

إن الغرض من التجريب العاطفة والمعرفة، وليس أقدر من الكتب على إثارة تلك العواطف التي تجعل حوادث الحياة أشدَّ تحريكًا للنفس، وتجعلها -أي النفس- أتمَّ استعدادًا لقبول المؤثِّرات على اختلاف أنواعها ودرجاتها

هذا الاقتباس من كتاب