سواقي القلوب > اقتباسات من رواية سواقي القلوب > اقتباس

وكنت أذهب في الصباحات الباردة إلى مقهى «كلوني» في بولفار السان ميشيل، وأصعد إلى الطابق العلوي، مأوى المتأدبين و«أصحاب اللوثات الفكرية» كما يسمِّيهم زمزم، وأجلس بالساعات متمخِّضًا كي أَلِدَ صفحتين أو ثلاثًا،

مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتاب

سواقي القلوب

هذا الاقتباس من رواية