ما أسعد الحصىهائم وحيد،لا يبالي بالوظيفة،ولا يهاب الأعباء؛غطاؤه بني اللون من أثر كون عابر؛ إنه مستقل كالشمس يلمع وحيدًا أو في جماعة يُنفّذ معاهدة مُطلقةببساطة تصادفيّة.