قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس

الشاب في المترو

‫٢٠١٦ ⁠كيف أوقف هذه النظرات المؤلمة؟‏

‫ لا تنظري لي هكذا يا حاجة، آسف، ما زال أمامي خمس عشرة محطة وجلست لتوي والله.

‫ نظرات الاستجداء تغرز في لحمي المنهك، فادعيت أنني نائم.

هذا الاقتباس من رواية