لا موسيقى في الأحمدي > اقتباسات من رواية لا موسيقى في الأحمدي > اقتباس

ينتهي يومُه يعودُ ليُكمِلَ رحلتَه مُتنقِّلاً، ثم بسيارته يُعرِّجُ على جبل الدواسر، وفي الجنوب حيث نجران يحلو له التنبيش والتنقيب عن آثار اليهود والنّصارى وما خلَّفتْهُ الحضارات القديمة كالأخدود، حتى يصل إلى الفاو مدينةِ الشاعر امرئِ القيس

هذا الاقتباس من رواية