أولهم له بطن عظيمة وأثداء مُرضعة، والثاني إنسان عادي بلا علامة واضحة كأنه ظِل إنسان، لعل ذلك خارق في هذا المكان الذي يسعى كل رُواده للاختلاف، فعاديته تلك جعلته مُميزًا بشكل كبير، كأنك وضعتَ مربعًا أحمر في رقعة شطرنج كلاسيكية
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب