صوت عواطف رفيع، حاد، شعرها مجعد، تكويه كثيرا، لكنه يعود إلى تجعده بعد قليل أنفها صغير لا يحتمل النظارة البيضاء فوقه، فدائما ترفعها بإصبعها لأعلى يأتي عبد المنعم المعاون - يبتسم لخليل، يهمس لعواطف، فترد: - لكن شروة السابقة لم تكن جيدة.
ظمأ الليالي > اقتباسات من رواية ظمأ الليالي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب