ثاني اثنين > اقتباسات من كتاب ثاني اثنين > اقتباس

وخرجت إلى المسجد وعمر ما زال يكلم الناس.فقلت له:على رسلك يا عمر.فأبى إلا أن يتكلم،فلما رأيته لا يسكت ولا يسمع،تركته،وأقبلت أريد أن أحدث الناس،فتركوا عمر بن الخطاب وأقبلوا علي،فحمدت الله وأثنيت عليه ثم قلت:أيها الناس من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات،ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت.

مشاركة من جمال الخطيب ، من كتاب

ثاني اثنين

هذا الاقتباس من كتاب