حين جلست أمل جدّتي وقتها مكاني ترحّب بجيهان على مضض، وجلست جنّة على الطرف الآخر مصدومة من ردّة فعل جمال وانبهاره بها.
واليوم ها هي جنّة تقف مكتوفة الأيدي مرّة أخرى، وتعيش المشهد مجددًا بثقل مضاعف.
مشاركة من Marsel Jo
، من كتاب