فقدت عقلها تمامًا عندما وصلت إلى المرحلة التي حلل فيها والدها المناظرة التي حدثت بين «كامو» و»سارتر» عام ١٩٥٢ بطريقة تدعم الأفكار الأناركية النقابية والتي حسب ما قاله عنها: «هي المخرج الوحيد بين عدمية البرجوازية والإجراءات التعسفية للنظام الاشتراكي» 
                مشاركة من عبدالسميع شاهين
                        ، من كتاب 
    
