كتاب باذبين > اقتباسات من كتاب كتاب باذبين > اقتباس

نَزَعَتِ الأعمارُ قشورَ السنوات بليلها ونهارها، صار العمر ليلة، صارَ ساعةً أو لسعة برق. أيُّ عزاءٍ يشفي الصبي، وهو يعيد أسطوانة الأيّام متوسلاً عودةَ الوجه/الطّيف غضّاً ولو بدمعةٍ على خدٍّ مُحمَرّ؟

مشاركة من Reyam_falah ، من كتاب

كتاب باذبين

هذا الاقتباس من كتاب