الشريد > اقتباسات من رواية الشريد > اقتباس

لن أهتم بماضيك، حتى ولو حمل ما يخجلك أو ما يمكنك أن تراه شرًّا من وجهة نظرك، فأنا الآن على يقين أن الله ربما منحك تلك الرحلة الطويلة القاسية لتتغيَّر إلى الأفضل وتواصل حياتك بأفكارك ومشاعرك الجديدة، وهذا يكفيني.

مشاركة من نُهي ، من كتاب

الشريد

هذا الاقتباس من رواية