باب الجنة > اقتباسات من رواية باب الجنة > اقتباس

نقيٌّ ما يتناهى إلى أسماعك إلا من دبيب أرواح الأجداد على أديم اليابسة، واقرأ معي هذه القصص التي قصها عليّ هذا الباب العظيم الماثل أمامك، لكن لا تتصور أنه بمقدوري أن أقص عليك جميع قصصه أو أن أنقل إليك ماضيه عبر ملامسته دون إعمال بعضًا من الخيال. فمن جهتي ما زلت حديث عهد بالدنيا، لا أحتفظ بماضي الكثير من الأشياء، ومن جهته هو لم يخبرني إلا بالقليل.

مشاركة من رامي رأفت ، من كتاب

باب الجنة

هذا الاقتباس من رواية