الأجنحة المتكسرة > اقتباسات من رواية الأجنحة المتكسرة > اقتباس

بلغتُ غرفتي وارتميت على فراشي كطائر رماه الصياد فسقط بين السياج والسهم في قلبه. وظلت عاقلتي تراوح بين يقظة مخيفة ونوم مزعج، وروحي في داخلي تردد في الحالتين كلمات سلمى: أشفق يا رب وشدِّد جميع الأجنحة المتكسرة.

مشاركة من Abdulmajed.mustaf ، من كتاب

الأجنحة المتكسرة

هذا الاقتباس من رواية