العبادة وإن كان مقصدها التوجه إلى المعبود بالطاعة إلتزاماً لأمره وطلباً لمرضاته وكما يقول الشاطبي : “الصلاة مثلاً أصل مشروعيتها الخضوع لله سبحانه وتعالى بإخلاص التوجه إليه والانتصاب على قدم الذل والصغار بين يديه ن وتذكير النفس بالذكر له”، فإن لها مقاصد آخرى تابعة تدخل في صلب عمليه التكوين الوقائي للفرد والمجتمع.
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب