إن الحوادث في العالم سواء أكانت من الذوات أو من الأفعال لابد لها من أسباب متقدمة عليها و كل واحد من هذه الأسباب حادث أيضاً فلابد له من أسباب أخري و لا تزال تلك الأسباب مُرتقية حتي تنتهي إلي مُسبب الأسباب و موجودها و خالقها سبحانه لا إله إلا هو …
قصة الإيمان : بين الفلسفة والعلم والقرآن > اقتباسات من كتاب قصة الإيمان : بين الفلسفة والعلم والقرآن > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب