تنهد بعمق و هو يتأملها بعينيه اللتين ظهر فيهما قليل من الدمع: لو تعلمين كم أنك غالية.. أحياناً.. أتمنى أن أهبك عيوني.. كي تري نفسك بالطريقة التي أراك بها.. بالشكل الذي تستحقينه فعلاً.. صدقاً.. أتمنى أن تجربي رؤية نفسك بعيوني كي تعرفي قيمتك الغالية.. أن تري الكون بعيوني
أنتِ في عيوني > اقتباسات من رواية أنتِ في عيوني > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب