أوراق الورد > اقتباسات من كتاب أوراق الورد > اقتباس

سأتصورك عليلاً لأشفيك ، مصاباً لأعزيك ، مطروداً مرذولاً لأكون لك وطناً و أهل وطن ، سجيناً لأشهدك بأي تهور يجازف الإخلاص ، ثم أُبصرك متفوقاً فريداً لأفاخر بك و أركن إليك .

مشاركة من Bayan N Qashqeesh ، من كتاب

أوراق الورد

هذا الاقتباس من كتاب