الموت بابٌ باتجاه واحد، حين يُفتح، فأنت لا تعلم ما وراءه؛ نعيم مقيم، أم عذاب سرمدي. والحياة -على طولها- كالقشة التي يتعلق بها الغريق؛ يعرف أنها لن تحملهُ طويلًا، وأن الغرق مصيره المحتوم، لكنه يقبض عليها بكل ما تبقى لهُ من قوة، ليطيل في عمره دقائق قليلة!
مشاركة من Ahmed ALghizzi
، من كتاب