كان يبتكر لنفسه بين الحين والآخر لقبًا جديدًا مثل "عابر الجسور" أو "رجل المغارة" أو "الغائب". مدعيًا بطريقة فلسفية مضحكة أن على الإنسان أن يغيّر اسمه بين الحين والآخر حتى لا يظل أسير اسم واحد وليتحرر من نفسه هو بالذات
الأسلاف > اقتباسات من رواية الأسلاف > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب