لقد بلغنا زماناً حربه حرب وسلمه حرب كذلك. أما النصر فيه فلن يكون للمكر والدهاء،ولا للدبابة والطيارة،ولا القنابل الصاروخية والذرية،ولا الغازات الخانقة والجراثيم المميتة،لا،ولا للمال ولا للرجال. بل لقوة نذكرها كلّنا بشفاهنا في حالة الصفو والهناء ونطردها من قلوبنا في الصعاب واللمات، وأعني قوة الحق.
النور والديجور > اقتباسات من كتاب النور والديجور > اقتباس
مشاركة من عمــــــــران
، من كتاب