ومن ظنَّ في نفسه الظُّنُونَ، أوردَه الظنُّ المهالك، وفبيحٌ بالمرءِ أن يرى نَفْسه العاقلَ، ويرى الناسَ تبعاً له وعالةً عليه.
أباطيلٌ وأسمار > اقتباسات من كتاب أباطيلٌ وأسمار > اقتباس
مشاركة من عمــــــــران
، من كتاب