أباطيلٌ وأسمار > اقتباسات من كتاب أباطيلٌ وأسمار > اقتباس

هكذا زمانُنا! روَاجُ الأحدوثة بالمدح أو بالذمّ، يتُلقَّى بالتسليم المغمض العينين، ويسيطرُ بالوهْم على منابع الفكر ومسَاربه.

مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

أباطيلٌ وأسمار

هذا الاقتباس من كتاب