عزيف > اقتباسات من رواية عزيف > اقتباس

حماس الشباب و التفاؤل يجعلك تعتقد أن حظك سيختلف عنهم بالتأكيد .

إنه أنت.

و في النهاية تستيقظ و كل أحلامك مهشمة، ونفسيتك محطمة،فتفتر همتك و يقل حماسك وتتعامل مع كل شئ بلا مبالاة.

شئ ما تغيّر بداخلك، أصبحت أقل حماساً لكل شئ. ليبقى بداخلك احساس مقبض دائم و تساؤل لا ينتهي :

هل هناك ما يستحق الحماسة في هذا العالم !؟

مشاركة من مصطفى محمد خالد ، من كتاب

عزيف

هذا الاقتباس من رواية

عزيف - عمرو المنوفي

عزيف

تأليف (تأليف) 2.9
أبلغوني عند توفره