شوقي ينعي المنفلوطي
اِختَرتَ يَومَ الهَولِ يَومَ وَداعِ =وَنَعاكَ في عَصفِ الرِياحِ الناعي
هَتَفَ النُعاةُ ضُحىً فَأَوصَدَ دونَهُم= جُرحُ الرَئيسِ مَنافِذَ الأَسماعِ
مَن ماتَ في فَزَعِ القِيامَةِ لَم يَجِد= قَدَماً تُشَيِّعُ أَو حَفاوَةَ ساعي
مشاركة من د.صديق الحكيم
، من كتاب