لا ترفعوا هذه الجثامين > اقتباسات من رواية لا ترفعوا هذه الجثامين

اقتباسات من رواية لا ترفعوا هذه الجثامين

اقتباسات ومقتطفات من رواية لا ترفعوا هذه الجثامين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لا ترفعوا هذه الجثامين - كمال الرياحي
تحميل الكتاب

لا ترفعوا هذه الجثامين

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فالكتب المقدّسة كسبت جزءًا من قوتها عبر خطابها القوي الغاضب المذكِّر ببطش القائل وقوّة الواضع؛ فالله المبتكر هو أيضًا المذلّ المميت المهيمن القهّار الجبّار الضارّ المتعال.

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • فالكتابة عملية تحرر من الآخرين بمحوهم ومحو الواقع برمته واستبداله بعالم جديد وأناس آخرين؛ عالم التخييل.

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • أمامي عبارة سلامة موسى التي اخترتها تصديرًا لمقالي (الإنسان ليس -كما قيل- مدنيًّا بالطبع، وإنما هو همجي بالطبع مدني بالتطبع».

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • ليبقى السرد عبر التاريخ في علاقة جدلية مع الموت؛ يكتب النهايات أو يؤسس للبدايات.

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • «فالحركة إعلان حياة في وجه الموت. والمرء إذا أراد أن يتجدد فعليه أن يغرب كما تغرب الشمس»، هكذا كتب الناقد المغربي عبد الفتاح كيليطو.

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • ويمكننا حسب رأيه «مواصلة الحياة عبر الذاكرة»، والذاكرة لا تشتغل إلا عبر الحكي، وللحكي وجوه حسب المحامل التي يتمظهر بها فنًّا وأدبًا وعلومًا.

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • يرى ساراماجو أن الموتى يموتون عندما نتوقف عن استحضارهم؛ فـ«الموتى الحقيقيون لن يموتوا أبدًا ما دمنا مستمرين في التفكير بهم».

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • يقول الروائي الأمريكي بول أوستر: «إننا بحاجة للقصص بقدر حاجتنا للطعام والهواء والماء والنوم؛ لأن القصص هي الطريقة التي من خلالها ننظم ونرتب الواقع».

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • ❞ لم تردع بعضَ الحكَّام العرب نهاياتُ الطغاة الذين سبقوهم، والذين جعلوا من التجويع طريقهم الوحيد للاستمرار في الحكم. فاستثمروا في الفقر والتفقير والاستبداد؛ عوض التنمية والعدالة والديمقراطية. فلا شيء يُطَمئنهم على بقائهم كتزايد عدد الذين تقع السيطرة عليهم وكسب ولائهم ❝

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • ❞ ولعل سرديات ما بعد الموت التي وردت في الكتب المقدسة، أو التي اختلقها الإنسان، ليست إلا شكلًا متقدمًا لمقاومة الموت بالحكي. فالكائن البشري يفضل سرديات عذاب ما بعد الموت عبر نظرية البعث على نظرية العدم ❝

    مشاركة من عبدالله الخطيب
1 2
المؤلف
كل المؤلفون