فرصة تانية⁩ > اقتباسات من كتاب فرصة تانية⁩

اقتباسات من كتاب فرصة تانية⁩

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فرصة تانية⁩ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فرصة تانية⁩ - مروة الشعراوي
تحميل الكتاب

فرصة تانية⁩

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ وتوجهي لرب العالمين واطلبي الدعم الحقيقي في طريقكِ الجديد، كلما تضعفين، اذهبي إليه، فهو الوحيد الذي لن يمل من سماعكِ ولا مساعدتكِ آلاف المرات في كل يوم ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ ⁠‫‏مع الوقت ستجدين أن فكرة التنازل غير منطقية، وأن الأساس في العلاقات هو (المعروف والعطاء والحب المتبادل)، وستلمسين أن العلاقة التي تتطلب منكِ تنازلًا مؤلمًا هي علاقة مرهقة، ولا تشبه روحكِ ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ بناء حدود شخصية تبدأ بمحاولتكِ التعرف على نفسكِ أولًا، وأن تثقي بها، وتُعطي لها مساحة القبول والرفض للمهام التي لا تستسيغها، لا تجبريها على ما لا تطيق، ولا تحمليها عبء الآخرين كاملًا، ولا تلتمسي لهم الأعذار طوال الوقت ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ الإمتنان لا يتعلق بامتلاء حياتك بالنعم والرفاهيات، بل هو فكرة، ووجودها هو تصديق، وتسليم كامل لأقدار الله التي تحيط بنا وتحمينا (كدرعٍ قوي )ممّا نجهله ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ الحقيقة أن ملاحظة التفاصيل الصغيرة في نعم الله علينا هي كنز لا يُفنى ولا ينتهي، فكل نبضة وفكرة وشيء مادي نملكه يحتوي على آلاف النعم، فما بالك بالنعم التي لا نراها ولكن نشعر بها؟ كالستر، والسمعة الطيبة، والقدرة على مساعدة ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ ولكن كلما زادت المعرفة الحقيقية، زادت معها القناعة أننا ما زلنا لا نعلم الكثير من أسرار الكون، وما معلوماتنا التي نعرفها، إلا اجتهاد ضئيل أمام ما نجهله، كما قال الإمام الشافعي "كلما أدبنّى الدهر أراني نقص عقلي، وكلما ازددت علمًا ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ فيتسلل الضوء رويدًا رويدًا، لينير جوانب النفس التي أهلكتها الرحلة، وتبدأ دماء المعرفة السليمة تضخ الحياة مرة أخرى ، في القلب المُتعب، حينها فقط سنبدأ في البحث عن الهوية التائهة، ويبدأ التغيير من العمق، والذي نستشعر به ،أولى نسمات الراحة ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ ولو لم نعرف طعم الحزن واعتصار القلب والألم المبرح، لما نزلت علينا لحظات السعادة كنزول الغيث على الصحراء الجرداء ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ حياتنا أصبحت أسرع من القرارت التي نتخذها، ومن حجم التغيير المُرضي، كلما حاولنا إنجاز شيء ما، لا نجد الوقت الكافي لنقف قليلًا، لنستمتع بهذا الإنجاز، بل يكون علينا أن نقلق أو نخطط للقادم، لا يوجد وقت، عجلة الحياة لن تنتظرنا، ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ لكن ماذا لو كان هذا الشخص الذي ننتظر منه الدعم -سواء كان من دائرة الأقارب المصغرة أو الأصحاب- لا يشاركنا نفس الطموح؟ لا يشاركنا نفس الأفكار؟ لا يفهم الدافع وراء الهدف، ماذا لو لم نكن نتشارك نفس الاهتمامات؟ ماذا لو ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ "وهم اللحظة المثالية" يجعلنا ننتظر إلى الأبد ونتردد في اتخاذ أي قرار، يجعلنا نؤجل الحياة وصُنع الذكريات، ونضيع على أنفسنا فرص صغيرة للسعادة، لا توجد لحظة مثالية أبدًا، لا يوجد ما يسمَّى بالخطة الكاملة أو الظروف المثالية ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ بمعنى أنه ليس شرطًا أن تصيب هذه الأزمة مَن هم في منتصف العمر تحديدًا، بل تُهاجم في أي وقت، عند وصول الوعي إلى مرحلة النضج التي تجعله يدرك أن هناك خطا ما، مرحلة من اكتمال نضوج المشاعر، تجعل الهرب مستحيلًا ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ ولكننا على أي حال.. نكبر.. نختار لأول مرة عملًا، شريكَ حياة، منزلًا بكل ما فيه من اختيارات، ألوانه، وتأسيسه وديكوراته، يخُصنا نحن، متعة حقيقية، بأن يكون لنا أخيرًا حرية القرار، متعة الاختيار، ولكننا نتعلم مع مرور السنين والتقدم في العمر، ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ‏حاولت أن أعطيكِ مفاتيحَ لعقلكِ وقلبكِ، قد تستطيعين تحريرهم ليساعدوكِ في رحلتكِ الجديدة، ولا تنسي استعيني بالله قبل كل شيء، هو الصاحب والداعم والسميع المجيب وأقرب إليكِ من دقات قلبكِ، هو يرى ويسمع كل شيء، فقط اذهبي إليه بروحكِ وسيؤنس وحشة قلبكِ، هذه هي البداية الحقيقية نحو فرصتكِ التانية.‏

    مشاركة من Ola shaban
  • السعي هو ما يُعطي (القيمة) للألم المصاحب للإختيارات، عندما نختار، فإننا نتحرك، نتعرض للفشل أو الإحباط، أو ربما ننجح، ولكننا في كل الأحوال نثق أن هذه هي ضريبة السعي، وهي أن منطقة الراحة (والسكون) المُعتادة لم تعد تحتوي يأسنا في نهاية اليوم.‏

    مشاركة من Ola shaban
  • يجب أن تبدأي تنمية قناعة داخلية أن الحافز قد يكون من داخلكِ والداعم لكِ قد يكون نفسكِ أنتِ، وخير مَن تستثمرين فيه وتتعلمين من أجله هو نفسكِ أنتِ، ولكن توقّع الدعم من داخلكِ، وأنتِ لا تملكين غير مهاراتكِ القديمة، ومعرفتكِ المحدودة، سوف يكون مستحيلًا، لا بد من إجراء بعض التغييرات، واكتساب أنواع مختلفة من المعرفة.‏

    مشاركة من Ola shaban
  • هل تستطيعين أن تمشي للأمام، ورأسكِ ينظر إلى الوراء؟ بالطبع ستتعثرين، تفكيركِ في مَن أساء لكِ في الماضي، وتركيزكِ على هذه التجربة، أو هذا الجرح عمومًا يجعلكِ تتعثرين في خطواتكِ نحو المستقبل.‏

    مشاركة من Ola shaban
  • "اشغل حياتك بما تراه مناسبًا لك، إن لم تفعل شغلك الآخرون بما هو مناسبٌ لهم." ‏

    مشاركة من Ola shaban
  • "إياك و العجلة بالأمور قبل أوانها، أو التثبّط (التباطؤ) فيها عند إمكانها." ‏

    مشاركة من Ola shaban
  • "وهم اللحظة المثالية" يجعلنا ننتظر إلى الأبد ونتردد في اتخاذ أي قرار، يجعلنا نؤجل الحياة وصُنع الذكريات، ونضيع على أنفسنا فرص صغيرة للسعادة، لا توجد لحظة مثالية أبدًا، لا يوجد ما يسمَّى بالخطة الكاملة أو الظروف المثالية، كلها أوهام خلقناها لتدعم الانتظار، وتضع له قناعًا جميلًا، ليختبئ من حقيقته المملة.‏

    مشاركة من Ola shaban
1 2