"أهالوا عليه التراب وثبتوا شاهدته.
وبينما الرياح الرابية تلوح ياقاتهم وجدائلهم تقدم المسؤول السياسي ،وقد بلع الغصة وأحكم هيئته 'بم أبدأ الكلام؟'
لقد فقد المقاتل الاصغر في فصيله.
كان بإمكانه أن يوفر للمدرسة حياة قد تستمر حتى الشيخوخة لو أنه لم يستسلم أمام الحاح ذلك الصبي الذي تابع المفرزة من قرية لقرية .