أساور مأرب > اقتباسات من رواية أساور مأرب

اقتباسات من رواية أساور مأرب

اقتباسات ومقتطفات من رواية أساور مأرب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أساور مأرب - الغربي عمران
تحميل الكتاب

أساور مأرب

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أخاف أن تسقط إحدى القذائف علينا، ما يدفع تفكيري إلى تخيل غد صغيرتي وسط هذا التوحش، وإلى أين هم ماضون؟

  • شعرتْ بغبطة لكلمات صديقتها، لترد: أشكرك وأشكر زوجك الكريم على إنقاذي سعيدة لدعوتكما الكريمة، لكنني أتوق أن أعود ورضيعتي للحياة كما كانت وأسرتي في البادية! ‫ ضغطت زر الإرسال، ثم انتقلت لقراءة رسالة Hilen: “أخيرًا أنت وصغيرتك في أمان، كم خلاصك- من تلك الشبكة- أسعدني اعلمي أن المنظمة هنا في مدينتي قد كلفت أحد موظفيها في فرعها بمأرب بالاهتمام بك وبصغيرتك، أنت في أمان، لا قلق ‫ أذكّرك بأنك قد وعدتني في رسائل سابقة بالكتابة إليَّ عن حياتك بعد عودتك إلى البادية لا تتصورين مقدار لهفتي لمعرفة كل تفاصيلٍ عشتِها هناك ‫ هيا ابدئي الآن بالكتابة، فلديك متسع من الوقت،

    مشاركة من فضل هادي
  • أكتب إليك بعد مضي سبع ليال، على وصولي هذه الغرفة؛ وأسمع كل ليلة هزيع ودوي القذائف ، متسائلة: علام يتقاتلون، إن لم تكن الحرب من أجل أمن وسلامة الناس، فعلامَ؟!

  • لا يوجد رجل عاجز بل امرأة عاجزة وغير مثيرة، أتسمعين؟!

  • هذه أنت من أردت منذ شهور! الأصباغ لا تليق بك. فلا تستخدمها إلا القبيحات! والآن سأتركك تحرري قدك مما يحجب مفاتنه، ثم تأتيني إلي كما خلقك الله.

  • ❞ فالحزن مشاعر إنسانية إن لم نستهلكها ستترك في أرواحنا ندوباً وربما عاهات ❝

    مشاركة من Amal Saeed
1