أخاف أن تسقط إحدى القذائف علينا، ما يدفع تفكيري إلى تخيل غد صغيرتي وسط هذا التوحش، وإلى أين هم ماضون؟
أساور مأرب > اقتباسات من رواية أساور مأرب
اقتباسات من رواية أساور مأرب
اقتباسات ومقتطفات من رواية أساور مأرب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أساور مأرب
اقتباسات
-
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي
-
شعرتْ بغبطة لكلمات صديقتها، لترد: أشكرك وأشكر زوجك الكريم على إنقاذي سعيدة لدعوتكما الكريمة، لكنني أتوق أن أعود ورضيعتي للحياة كما كانت وأسرتي في البادية! ضغطت زر الإرسال، ثم انتقلت لقراءة رسالة Hilen: “أخيرًا أنت وصغيرتك في أمان، كم خلاصك- من تلك الشبكة- أسعدني اعلمي أن المنظمة هنا في مدينتي قد كلفت أحد موظفيها في فرعها بمأرب بالاهتمام بك وبصغيرتك، أنت في أمان، لا قلق أذكّرك بأنك قد وعدتني في رسائل سابقة بالكتابة إليَّ عن حياتك بعد عودتك إلى البادية لا تتصورين مقدار لهفتي لمعرفة كل تفاصيلٍ عشتِها هناك هيا ابدئي الآن بالكتابة، فلديك متسع من الوقت،
مشاركة من فضل هادي -
أكتب إليك بعد مضي سبع ليال، على وصولي هذه الغرفة؛ وأسمع كل ليلة هزيع ودوي القذائف ، متسائلة: علام يتقاتلون، إن لم تكن الحرب من أجل أمن وسلامة الناس، فعلامَ؟!
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي -
لا يوجد رجل عاجز بل امرأة عاجزة وغير مثيرة، أتسمعين؟!
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي -
هذه أنت من أردت منذ شهور! الأصباغ لا تليق بك. فلا تستخدمها إلا القبيحات! والآن سأتركك تحرري قدك مما يحجب مفاتنه، ثم تأتيني إلي كما خلقك الله.
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي -
❞ فالحزن مشاعر إنسانية إن لم نستهلكها ستترك في أرواحنا ندوباً وربما عاهات ❝
مشاركة من Amal Saeed
السابق | 1 | التالي |