يا صديقي التعيس، وددت أن أشاطرك أحزانك وأتراحك، ولكن ذهبت سدى جميع محاولات اغتمامي وتثقلي بالهموم، فقلبي مترع بالبهجة والعشق، وكل أحاسيس أشاطرك إياها، بما في ذلك الحزن والألم، تجلب لي السعادة.
مدرسة السيدات
نبذة عن الرواية
يُسلط "مدرسة الزوجات" الضوء على العلاقة المتشابكة بين الحب، الواجب، والتحرر الشخصي. تحمل جينيفييف بين يديها إرثًا ثقيلًا، متمثلًا في يوميات والدتها الراحلة، إيفلين، التي فقدتها أثناء الوباء في خضم الحرب العالمية الأولى. في محاولة لفهم ماضي والدتها، ترسل جينيفييف هذه اليوميات إلى الكاتب أندريه جيد، كاشفة عن تعقيدات زواج إيفلين من روبرت، حيث تصطدم العاطفة المقيدة بأفكار الاستقلال والتحرر التي بدأت تتشكل داخلها. لم تكن هذه اليوميات مجرد سرد لذكريات امرأة مكبوتة، بل انعكاس لصراعات داخلية طالت جينيفييف نفسها. وبينما تعيد قراءة الماضي، تبدأ في كشف مشاعرها الخاصة، مدركة أن الأسرار التي تحملها لم تكن تخص والدتها وحدها، بل تمتد إليها أيضًا، كظل لا ينفصل عن هويتها.عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 138 صفحة
- [ردمك 13] 9781326884031
- دار سبارك للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
79 مشاركة
اقتباسات من رواية مدرسة السيدات
مشاركة من Khaled Zaki
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Khaled Zaki
قرأت للكاتب الفائز بنوبل معظم ما نشر هنا لم أجد شيئ لافت ولا جريئ للحد الذي يقدمونه به ولا اري سبب لهذا الأفتتان البالغ بكتابات الرجل وما صاغه أنه يحدث كل في أقل البيئات ثقافة وتحررآ