قاموس الأمومة > مراجعات كتاب قاموس الأمومة

مراجعات كتاب قاموس الأمومة

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب قاموس الأمومة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

قاموس الأمومة - عزة أبو الأنوار
تحميل الكتاب

قاموس الأمومة

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    انتهى قاموس الأمومة من دون أن أضع يدي على أمومتي. ليس دليلاً واضحا، وإنّما تجربةً تشاركيةً تطبطب على كل شعورٍ بالذنب يصيب قلوب الأمهات.

    فوجئت بأنّ بضعاً وثلاثين سنة تفصل عزة عن أمها، عدّتها عزة فارقاً كبيراً. أنا الآن أمٌ طازجة، من جديد. أو لنقل إنني أتعرف أبجدية الأمومة لأول مرة بعد ثلاث ولادات قديمة جداً (آخرهن قد مرّ عليها ست عشرة سنة)، بيني وبين (يم)، ابنتي الرابعة، واحدٌ و أربعون عاماً وبعد أن قرأتُ هذا الكتاب تنامى خوفي داخلي، هل سأكون أمَّاً قادرةً على إسعاد صغيرتها وملئها بالذكريات الجميلة؟ هل سترتق قراءتي لهذا الكتاب فجوة الزمن بين جيلَيْنا؟ هل سأبقى محفوفةً بالذنب لرفضي الدائم كلَّ إنجابٍ حصل؟ لماذا لمستِ يا عزة هشاشة الأمهات بهذا الحنو؟ الحنو أقسى من الفظاطة أحياناً!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قاموس الأمومة

    Azza Abulanwar

    Abjjad | أبجد

    75 صفحة

    2024

    دار هن

    ❞ في طفولتنا تتكون صورتنا الأولية عن الأمومة من خلال علاقتنا بأمهاتنا. جيدة نحاول تقليدها أو سيئة نفر منها، أو سيئة نقلدها بسبب الإنكار وعدم الوعي، أو بسبب عطب نفسي خلفته فينا. تتطور هذه الصورة وتتكون تابوهات أكثر ثباتًا وصرامة عن صورة الأم، من خلال ما تصدره الأمهات عن أنفسهن، ونمتلئ تمامًا بتلك الصورة من نقد المجتمع لهن. ❝

    هل فكرتِ يوم إنك ممكن تكوني أم سيئة ومش حابة تكوني كده؟

    مش لأنك ما بتحبيش ولادك، لأ... بس لأن الوحش اللي جواك، وحش الاكتئاب، بيخليكِ تشوفي الدنيا كلها رمادية؟

    هو دا "قاموس الأمومة"… بس القاموس هنا مش مليان تعريفات جامدة، لأ، دي تعريفات نازفة… مشاعر مترجمة، كأنك بتفتحي قلبك وتشوفي اللي جواه مكتوب.

    الكاتبة استخدمت الراوي العليم، لكن بطريقة فيها قرب يخليك تحس إنها بتحكي سيرتها الذاتية…

    أم بتحاول تكون بخير، لكن في كل لحظة بتنهشها فكرة إنها "مش كفاية".

    بتحكيلنا عن إجهاضات، عن تعب، عن وحده، عن اكتئاب ما بعد الولادة، عن خناقة يومية مع الحياة… ومع نفسها.

    الفصول اتكتبت بعناوين هي في الأصل مشاعر، ومع كل عنوان، بتقراء تعريف من قاموس المعاني… بس المعنى الحقيقي دايمًا في السطور اللي بعده، في الألم، في الذكرى، في الحنين، في الوجع اللي ساكن القلب.

    ❞ كيف يا رب تعيش الأمهات في هذا الزمن؟ في الزلازل، في الأزمات الاقتصادية، في الحروب، في التفكك المجتمعي والتراجع الأمني؟ كيف صحت فجأة أمهات أوكرانيا فأعددن الحقائب والفطور والرضعات والحفاضات والأوراق والفلوس، ومشين في الشوارع، مثلهن مثل كل الهاربين لكن قلوبهن في أكفهن عرضة للموت أو الضياع أو كليهما؟! كيف ترسل أمهات غزة أطفالهن إلى اللعب كل يوم، يعبرون الكمائن ويمشون بشوارع مقصوفة؟ كيف ركبت أمهات سوريا مراكب اللجوء وخُضن البحر بلحمة حمراء من شاطئ لشاطئ؟ كيف تغفل أمهات اليمن والجوع متربص بالأولاد؟! كيف يرسلن أولادهن إلى الجبهات ويحيين بقية العمر بلقب أم الشهيد؟ هل يسخِّر لهن الله ملائكة تكحت الخوف من صدورهن ❝

    الرواية لم تنسى الرجل، لكن ركزت على غيابه… على سؤاله المعتاد: "إنتي بتعملي إيه طول اليوم؟"، وردها غير المباشر كان: أنا بعيش حرب نفسية يومية علشان أولادنا يطلعوا بخير، وانت مش شايف.

    وفي النهاية، الرسالة مش وعظ… لأ، هي صرخة هادية:

    يا ست الكل، حبي نفسك… لأنك مش هتعرفي تدي حب حقيقي لأولادك وإنتِ مش شبعانة بيه.

    "أحببتني فأحببت أطفالي كما يستحقون. واجهت شجرة الذنب المتجذرة داخلي وقلمتها، ربما يوما ما يمكنني خلعها."

    ويبقي هذا السؤال محير لى هل الأمومة في رأيكم حب فطري ام رحلة مؤلمة؟

    اقتباسات

    ❞ سلام على قلوب اللواتي دهستهن مواعيد العمل وبكاء الصغار وعنت الرفيق وتسرُّب الحب ووسن الأصدقاء‏

    ‫‏اللواتي باغتهن الشيب وغافلهن العشق وانسلّ حين غفوة‏

    ‫‏اللواتي تلطخن بقيء الرضيع وتبكيت صاحب العمل وعين الجار المختلسة ولوم الحموات وتناقص الحديد وتكسر الأظافر والخيانات الصغيرة‏

    ‫‏طوبى لهن وسلام في كل دار حللن‏

    ‫ ‏إلى أمهات غزة الجليلات وكل ثكالى العالم ‏ ❝

    ‏❞ هل شاهدت أمًا تترك لطفلها حرية التصرف فاتُّهِمت بإفساده، وفي نفس الجلسة نفس الأم صرخت في نفس الطفل فاتُّهِمت من نفس الناس بإحباطه؟‏ ❝

    #ما_وراء_الغلاف_مع_DoaaSaad

    #ريفيوهات_DoaaSaad

    #أبجد

    #قاموس_الأمومة

    #عزة_أبو_الأنوار

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق