تعلُق قلِق : سبيلك إلى الشعور بأمان أكبر في الحياة والحب > اقتباسات من كتاب تعلُق قلِق : سبيلك إلى الشعور بأمان أكبر في الحياة والحب

اقتباسات من كتاب تعلُق قلِق : سبيلك إلى الشعور بأمان أكبر في الحياة والحب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تعلُق قلِق : سبيلك إلى الشعور بأمان أكبر في الحياة والحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كيف يمكن لنا معرفة الشخص النرجسي؟ إن جروح التعلُّق الأساسية لدى النرجسيين تجعلهم يركّزون على أنفسهم ويفتقرون إلى التعاطف معًا. نتيجة امتلائهم بالشعور بالعار ويقينهم الدفين بأنهم لا يمتلكون أيّ قيمة، يحمي النرجسيون أنفسهم

    مشاركة من هاله سرحان
  • ❞ فالأهمّ من ذلك هو أن نكون معًا في هذه اللحظة وأن نثمِّن حقًّا الهبات التي يمنحها كل منّا للآخر. ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ يجب أن نعي أنه ليس من المفترض أن تدوم جميع العلاقات إلى الأبد ❝

    مشاركة من خزامى
  • هناك حقيقة مفادها أنه لكي نحظى بـ «نحن» صحّية، يجب علينا أولًا أن نؤسّس «أنا» واضحة ومميّزة.

    مشاركة من Ammar
  • ❞ ولكن، علينا الحفاظ على واقعيتنا أيضًا. قبل كل شيء، لا توجد علاقة خالية من الشوائب ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ اشفوا جروحكم تتحوّلْ علاقاتكم على الفور إلى علاقات رومنسية مثالية شبيهة بالقصص الخرافية التي لطالما حلمنا بها ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ في نهاية المطاف، أنتم مسؤولون عن أنفسكم فحسب. وسوف تُذهَلون من الدرجة التي تتحسّن بها علاقاتكم الحالية والمستقبلية ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ ما دمنا مستعدين للتحرّي والتعلُّم، يمكننا إيجاد معنى عميق في كل تفاعل ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ يمكن اعتبار كل جدال أو انفصال مريع مثل لافتة تقول: «توقّفْ هنا لتشفى». ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ قرّرتُ النظر في داخلي بدلًا من البحث بشكل متكرّر عن علاج لقلبي المجروح في علاقات أخرى ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ قرّرتُ النظر في داخلي بدلًا من البحث بشكل متكرّر عن علاج لقلبي المجروح في علاقات أخرى ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ ستشعرون بالراحة الناتجة عن النمو مع شخص آخر بطريقة آمنة وقابلة للاستمرار. إن الشعور بالأمان والقبول المشترك خلف اتفاق الزواج أكثر أهمية من الاتفاق نفسه. ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ إن الغرض من غالبية علاقاتنا -بما فيها صداقاتنا المقرّبة- هو تعليمنا دروسًا قيِّمةً حول أنفسنا لكي نستمر في النضج والتطوّر كأفراد. وإذا ما نظرنا إليها من هذا المنظار، فإن الحاجة لأن نكون واثقين من مآل العلاقات تصبح أقلّ أهمية، فالأهمّ ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ إن تطوير القدرة على ملاحظة معنى هذه المشاعر الجسدية وفهمها -بدلًا من التصرُّف بالاستناد إليها- يمثِّل إشارة إلى أن مسارات عصبية جديدة تتشكَّل ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ لأن تعلُّقها أيقظ تجربة طفولته المبكرة، ومن دون أن يعي ذلك، على الأرجح. ❝

    مشاركة من خزامى
  • هل تتذكّرون وصفي للشعور الذي كان ينتابني عند انسحاب زوجي السابق؟ كنت أشعر بأن أحشائي سوف تسقط على الأرض، كأنّ شيئًا كان يُنتزَع من جسدي. إن دماغنا الثاني -الموجود في بطننا- يهتمّ بالأمان، ولهذا كان الشعور الحاد ينبئني بأنني أتعرَّض لخطر عظيم: خطر التخلّي عني.

    مشاركة من Marwa Madbouly
  • إذا كان نمط تعلُّقكم من النوع الآمن، فقد تقولون لأنفسكم عندما لا يردّ الشريك على رسالتكم على الفور: «لا شكّ في أنه مشغول في العمل». أما إذا كان نمط تعلُّقكم قلِقًا، فإنكم ستسارعون إلى القول لأنفسكم: «إنه لا يحبّني بما يكفي»، أو «هناك خطب ما في علاقتنا». مرّة أخرى، هذا منطقي لأنكم تعلَّمتم في وقت مبكر أن العلاقات غير موثوقة.

    مشاركة من Marwa Madbouly
  • نحن كائنات اجتماعية منذ ولادتنا حتى اللحظة الأخيرة من حيواتنا، نبحث دومًا عن أشخاص آمنين يمكن لنا الاستناد إليهم ويمكن لهم بالمقابل الاستناد إلينا. لا شيء ينبئكم بـ «أنا آمن حقًّا» مثل إقامة صلة حقيقية بشخص آخر.

    مشاركة من [email protected]
  • تنشأ بئر من الخواء والحزن في داخلنا، خفية، بعيدة عن الأنظار. وبعد ذلك ندخل في صراع جديد يتمثَّل في إبقاء هذه المشاعر غير المُحتمَلة بعيدة منّا من خلال تكرار النمط ذاته من إهمال احتياجاتنا الخاصة في علاقاتنا الجديدة.

    مشاركة من Ammar
  • ولهذا يجب أن يُكتسَب من خلال استنزاف أنفسنا في علاقاتنا. على هذا الأساس بتنا نعتقد أن أفعال نكران الذات هي التي تجعلنا «شركاء صالحين».

    مشاركة من Ammar
1 2
المؤلف
كل المؤلفون