هبة العلاج النفسي - إرفين يالوم, سعيد منيسي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

هبة العلاج النفسي

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

يبدو كنزًا حقيقيًا لكل من يهتم بالعلاج النفسي وتنمية الذات، خاصة أنه من تأليف إريك يالوم، أحد أهم الخبراء في مجال الطب النفسي المعاصر. خبرته الطويلة التي تزيد عن خمسة وثلاثين عامًا تمنحه رؤية عميقة وعملية للغاية حول جلسات الدعم والعلاج النفسي، ما يجعله دليلًا غنيًا يجمع بين الحكمة والنصائح التطبيقية. هل هناك جانب معين في العلاج النفسي أو التنمية الذاتية ترغب في استكشافه أو تطبيقه في حياتك؟ يمكنني مساعدتك في تلخيص أو توضيح أي جزء من هذا المجال.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 24 تقييم
708 مشاركة

اقتباسات من كتاب هبة العلاج النفسي

واحذر من المجاملات الفارغة، ليكن دعمك بدقة تعليقاتك أو تفسيراتك

مشاركة من Marwa Madbouly
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب هبة العلاج النفسي

    25

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب هبة العلاج النفسي

    تأليف د.إيرفن يالوم

    ترجمة سعيد المنيسي

    ..

    الكتاب عبارة عن ٨٥ فصل، كل فصل بيتكلم عن نصيحة أو تأمل خاص بالممارسة العلاجية من خلال تجربة د.يالوم الشخصية مع مرضاه

    الكتاب أسلوبه بسيط وبيركز على الجانب الإنساني للمريض والمعالج على حد سواء

    وبيهتم بفكرة النظر لكل مريض كشخص متفرد مفترض يكون له خطته العلاجية المناسبة له هو فقط

    كمان الكتاب بيركز على جوهر العلاقة العلاجية وأهميتها في رحلة العلاج

    ..

    في حالة الخروج عن القواعد الأساسية للعلاج فالكاتب بيوضح ده وبيوضح إن الخروج عن القواعد العامة مش مناسب لمن هم في بداية الطريق المهني

    ..

    فيه حاجات في الكتاب ونصايح أنا كنهال معتقدش إني هعملها 😃

    رؤيتي لها في الوقت الحالي إن فيها خروج كبير عن القواعد العامة للممارسة

    وفيه حاجات مكنش عندي فيها مرونة في بداية شغلي قبل كده لكن مع الوقت بدأ يكون عندي فيها مرونة

    لكن بشكل عام أنا شايفة إن الأصل في الممارسة هو اتباع القواعد العامة المعروفة مش الأصل هو كسرها

    وبالتالي لو حد هيقرأ الكتاب وهو في بداية طريقه المهني فمحتاج ينتبه للنقطة دي

    الكتاب شايفاه مناسب للمتخصصين

    وترجمة الكتاب لطيفة وتساعد على القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    تقييمي ⭐⭐ ونصف.

    -كتاب هبة العلاج النفسي ،ثاني كتاب أقرأه لأرفين يالوم وتوقعت إني أتفاعل معاه مثل الكتاب السابق ولكن، بما إن الكتاب عبارة عن نصائح للمعالجين النفسيين جعلني أشعر بالملل أحيانا.. في العموم الكتاب سهل ويصلح للقاريء العادي أيضا.

    مما أعجبني في الكتاب :

    -حرصه الشديد على التركيز على مدى أهمية خلق علاقة إنسانية بين المعالج والمريض وأن تتسم هذة العلاقة بالمرونة والصدق والشفافية من جهة المعالج أولا حتى يبنى بينه وبين المريض جسر ثقة يمكنهم من تحقيق مافي صالح المريض.

    - التأكيد على أن الاعتراف بالخطأ من جانب المعالج - إذا أخطأ- والبعد عن التكبر والترفع عن الاعتذار يقوي العلاقة العلاجية ويؤدي إلى تحقيق نتائج جيدة.

    -فردانية العملية العلاجية ، واختلاف كل مريض عن الآخر. هناك تقنيات مستخدمة ونظريات ومدارس نفسية وتحليلية مختلفة يلجأ لها المعالج ولكن، كل مريض حالة قائمة بذاتها ولا يجب أن تقاس حالته على آخرين.. يجب أن يركز المعالج على الوقت الحالي والشخص الموجود أمامه.

    والكثير الحقيقة مما اعجبني في طريقة الكاتب كمجالع نفسي..

    -ولكن هناك مالم أتقبله كقاريء عادي (حاجات مش مريحة بالنسبة لي).

    ❞ في قصة عن العلاج النفسي في كتاب أمي ومعنى الحياة، يجد بطلي، الدكتور إرنست لاش، نفسه محاصرًا من مريضة جذابة بشكل استثنائي، وتضغط عليه بأسئلة صريحة: «هل أنا جذابة للرجال؟ لك؟ لو لم تكن معالجي، فهل لاستجبتَ لي جنسيًّا؟» هذه هي الأسئلة الكابوسية المطلقة، الأسئلة التي يخشاها المعالجون أكثر من أي شيء آخر الخوف من مثل هذه الأسئلة يجعل الكثير من المعالجين لا يقدمون إلا القليل من أنفسهم ‫ لكنني أعتقد أن هذا الخوف لا مبرر له إذا كان الأمر في مصلحة المريض، فلم لا تقول ببساطة، كما فعل بطل قصتي الخيالي، «إذا كان كل شيء مختلفًا والتقينا في عالم آخر وكنت أعزب ولستُ معالجك، فنعم، سأجدك جذابةً للغاية وبالتأكيد سأبذل جهدًا لمعرفتك بشكل أفضل.» ما الخطر في ذلك؟ من وجهة نظري، هذه الصراحة تزيد فقط من ثقة المريض بك وفي عملية العلاج. بالطبع، هذا لا يمنع أنواعًا أخرى من الاستفسار حول السؤال؛ على سبيل المثال، عن دوافع المريض أو توقيته (السؤال القياسي «لماذا الآن؟») أو الانشغال المفرط بالمظهر الجسدي أو الإغواء، الذي قد يحجب أسئلة أكثر أهمية. ❝

    - هنا الطريقة التي يحث المعالجين على التقرب بها للمرضى كنوع من أنواع الـ "ice breaker" في رأيي خاطئة. خصوصًا إن هذا الشخص يعاني من الإحساس بالدونية يمكن وكونه غير جذاب.. فأنا كان اعتراضي إنه.. هل على المعالج أن يكذب أو لنقل يراوغ لكسب ثقة المريض (مع العلم إنه أكد سابقا على المصداقية) ؟.. وأذا كان صادقًا.. أليس من الممكن أن تؤدي ضبابية الحدود هنا إلى مشاكل وتعقيدات أخرى خصوصا إنه ذكر إن أحد المشكلات التي تواجه وسط "المعالجين النفسيين" هو العلاقات بين المرضى والمعالجين التي تضر بالاثنين بل و بالمجال كله!!

    ❞ ‫ هذا التصريح يُسمِعُنا صدى السؤال العظيم الذي لم يطرحه الكثير من المرضى: «هل تفكر بي بين الجلسات أم أنني أختفي تمامًا من حياتك لبقية الأسبوع؟»

    ‫ تجربتي تشير إلى أن المرضى غالبًا لا يختفون من ذهني طوال الأسبوع، وإذا كان لدي أفكار منذ الجلسة الأخيرة ربما من المفيد أن يسمعوها، أحرص على مشاركتها. ❝

    ‏-هذة كانت إجابته على مريض يسأله "ولماذا تفكر بي؟".. في رأيي إجابته على السؤال غريبة.. هل يتوجب على المعالج أن يظل يفكر في المريض أثناء حياته الخاصة ويتأثر به طوال يومه وليس فيما يتعلق بالجلسات فقط؟

    مفهوم إن المريض غالبا يبحث عن الاهتمام والاحتواء وأن يتم الاعتراف به و بمشاعره.. ولكن مجددا الحدود أهميتها من أهمية التواصل الانساني الذي أكد عليه الطبيب سابقا حتى لا يؤدي الأمر بخيبات أمل جديدة للمريض او انتكاسات.

    -في جزئية أخرى يقول أنه من الشائع أن يتلقى المعالجون المساعدة من مرضاهم "يونج تحدث عن فاعلية المعالج المجروح".. أحيانا من الجيد أن يدرك المريض أن المعالج مثله لديه من المخاوف والمشاكل والمعاناة.. خصوصا في حالة المرضى الذين ربما يعطوا المعالجين مكانة "أعلى" عن أي شخص آخر ربما تخرجهم من بشريتهم. (بس أنا كمريض رايح أتعالج وأحل مشكلتي ولا أعالج المعالج😅)!

    -قال أيضًا "إن التفاعل الحميم دائمًا ما يفيد".

    وسؤالي كان هذا التفاعل على أي صعيد؟

    على الصعيد الإنساني ويقصد تقبل الشخص بدون إصدار الأحكام عليه ، أم النفسي والمقصود تقديم الدعم بكل الطرق التي تساعد المريض على التحسن، أو على الصعيد الجنسي ويقصد كما ذكر سابقا إنه لا مانع لديه من تقديم " sexual validation" للمريض لمجرد أن يُشعره بتحسن!.. وهو ما أظنه خاطيء تماما.. الجملة كانت مطاطية جدًا ولم يحدد معناها.

    -بالإضافة لبعض التناقض في كلامه في نهاية الكتاب مما ضاعف من سخطي على الكتاب رغم وجود بعض الأمور الجيدة.

    وجهة نظر قارئة ربما تكون قاصرة بما إنه ليس لدي خبرة في هذا المجال ولكن هذا ماشعرت به.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب مهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق