تاريخ مصر الحديث: من الحملة الفرنسية حتى خلع الملك فاروق - 1798-1952 > اقتباسات من كتاب تاريخ مصر الحديث: من الحملة الفرنسية حتى خلع الملك فاروق - 1798-1952

اقتباسات من كتاب تاريخ مصر الحديث: من الحملة الفرنسية حتى خلع الملك فاروق - 1798-1952

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تاريخ مصر الحديث: من الحملة الفرنسية حتى خلع الملك فاروق - 1798-1952 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ويرى الرافعي أن أهل مصر الذين عاصروا عهد محمد؛ كانوا أكثر الأجيال تضحية في سبيل استقلال مصر؛ يقول: فإذا قارنت بين جهود ذلك الجيل وتضحياته؛ وما بذلته الأجيال المتعاقبة من بعده إلى اليوم؛ حكمت من غير تردد أنه أكثر الأجيال بذلاً ومساهمة في أعباء الجهاد القومي؛ وأكثرها تضحية بالنفس والروح والمال في سبيل استقلال مصر وعمرانها ويقول عن هذا الجيل أنه: هو الذي نهض بالأعمال الأولي لحضارة مصر وعمرانها؛ فشق الترع؛ وأقام القناطر والجسور؛ وشاد المدارس والمعاهد؛ بنى العمائر والدواوين والقصور؛ وأنشأ المواني ودور الصناعة (الترسانات)؛ واستحدث المعامل، وشيد القلاع والاستحكامات؛ وبذل في سبيل تلك المنشآت راحته وحياته؛ ويكفيه فضلاً

    مشاركة من Mohamed gad
  • ويرى الرافعي أن أهل مصر الذين عاصروا عهد محمد؛ كانوا أكثر الأجيال تضحية في سبيل استقلال مصر؛ يقول: فإذا قارنت بين جهود ذلك الجيل وتضحياته؛ وما بذلته الأجيال المتعاقبة من بعده إلى اليوم؛ حكمت من غير تردد أنه أكثر الأجيال بذلاً ومساهمة في أعباء الجهاد القومي؛ وأكثرها تضحية بالنفس والروح والمال في سبيل استقلال مصر وعمرانها ويقول عن هذا الجيل أنه: هو الذي نهض بالأعمال الأولي لحضارة مصر وعمرانها؛ فشق الترع؛ وأقام القناطر والجسور؛ وشاد المدارس والمعاهد؛ بنى العمائر والدواوين والقصور؛ وأنشأ المواني ودور الصناعة (الترسانات)؛ واستحدث المعامل، وشيد القلاع والاستحكامات؛ وبذل في سبيل تلك المنشآت راحته وحياته؛ ويكفيه فضلاً

    مشاركة من Mohamed gad
  • إن شهرة العزيز (محمد علي) وانتصاراته تغني عن مثل تلك الألقاب.(526) وقال الباشا لابنه؛ أنه: يؤثر اسم «محمد علي» علي الشاهية والشاهنشاهية؛ فيقول إن هذا الاسم وحده كاف للعز والشرف، ثم ينصح ابنه أن يقتدي بأبيه؛ فيغض النظر عن الخطبة (فوق منابر الشام) باسم والده؛ وعن سك النقود باسم العزيز.

    مشاركة من Mohamed gad
  • وأخذ الفرنسيون يفتكون بأهالي دمنهور ينتقمون منهم. يقول «لاكروا» ما نصه: ولما كان أهالي دمنهور قد اشتركوا في الثورة؛ وضربوا مثلاً سيئًا لأهالي البحيرة لذلك قضى عليهم رجالاً ونساء وأطفالاً بالفناء قتلاً بحد السيف؛ وأشعلت النار في دمنهور حتى احترقت عن آخرها؛ ولم يبقَ من دورها ومساكنها غير أطلال قائمة، وأحجار قاتمة، وجثث هامدة.

    مشاركة من Mohamed gad
1