فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك - مي عبد المولى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

ما أبهى هذه الكلمات التي تتدفق طمأنينة ورحمة! يكفي أن نتأمل هذه الآية حتى تنساب إلى القلب سكينة لا يُدرك مداها، فمجرد اليقين بأنك في رعاية الله وتحت نظره هو أعظم عزاء في لحظات الضعف والانكسار. فهل عرفت يومًا طعم هذه الطمأنينة العميقة، حتى وسط أعنف الشدائد؟.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.8 39 تقييم
329 مشاركة

اقتباسات من كتاب فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك

{ﰂ ﰃ} .. تخيَّل معي عظمة المتحدِّث، مَن ذا الذي يقول لك: لا تخف ولا تحزن؛ إنا نراك ونعلم ما يضيق به صدرك؟

‫ مَن ذا الذي يربط على قلبك فيقول لك: إن أحزانك وآلامك وهمك بين أيدينا، فنغيِّر الأقدار كيف نشاء ومتى نشاء لأنك بأعيننا؟

‫ رب السموات والأرض يراك وينظر إليك وأنت في لحظات ضعفك وانكسارك، يتلطَّف بك ويمسح على قلبك ويخبرك أنك لست وحدك؛ نعلم مدى حزنك وألمك، نعلم من آذاك وأشقاك، ونعلم أن ما أصابك هو ابتلاء خير وإن بدا في ظاهره شرًّا.

مشاركة من Nadia Sh.
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك

    39

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب