المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني > مراجعات رواية المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني

مراجعات رواية المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني

ماذا كان رأي القرّاء برواية المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    المنزل ذو الباب الذهبي

    لازلنا في بومبي في زمن الإمبراطورية الرومانية و قبل أن يمحوه بركان فيزوف عن الوجود مع أمارا التي تحولت من بغي إلى محضية و حياتها خارج عرين الذئاب و مقامرتها لتخليص صديقاتها من جحيم فيليكس.

    العمل يقدم نظرة للمجتمع الروماني الطبقي من الداخل حيث العبد المستلب يتحول إلى شئ من الأشياء و حيث الحرية هي الأمل التي يعيش عليها العبيد .

    متحمسة لقراءة الجزء الثالث و معرفة مستقبل أمارا بعد انتقاله إلى وصي وراع جديد و بعد تركها لابنتها و لحبيبها في بومبي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    سيء للغاية ! ، ما يجعله سيئا ليس الكتابة بل سير القصة ! ، القصة تتجه في مسار سيء للغاية ، بالإضافة إلى أن أمارا في هذا الكتاب لا تشبه امارا التي نعرفها من الجزء الأول ! مجرد فتاة بلا شخصية اندفاعية ولا تعرف كيفية إيقاف نفسها على الإطلاق !

    رأيت العديد من المراجعات تتحدث عن أن حجة الكاتبة أنها تريد إضفاء واقعية ! ، ولكن فتاة ضعيفة بشخصية امارا في الكتاب الثاني ما كانت ابدا تكون امارا من الجزء الاول التي تسلقت بشق الأنفس !

    فكيف لأمارا التي لم تبكي لا على والدتها ولا على حالها وعلى البغي التي اقتلعت عينها ولا على صديقتها التي رمت نفسها في البحر وعلى الرجل الذي احبته ان تبكي على ديدو وتقع في اكتئاب وان تركض الى فيلكس -وتقول فيليكس افضل من ان اتضور جوعا ! -وان تذهب لخيانة راعيها مع خادم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1