المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر»  المجلد الثاني - إيلودي هاربر, أنور الشيخ
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

الجزء الثاني من ثلاثية عرين الذئاب الشهيرة (wolf Den)والتي تعيد تجسيد حياة مغفلة لنساء من عهد غابر ... ربما نجت أمارا من حياتها كأمة في عرين الذئاب، أكثر بيوت الدعارة شهرة في بومبي، لكن بقاءها بات مرهونا الآن بمشاعر راعيها حيالها، فكان ماضي أمارا يطاردها في أحلامها ليلا في المنزل الذي اشتراه لها، المنزل ذي الباب الذهبي، فراحت تتوق إلى ما سلف من روابط الأخوة التي تربطها بصديقاتها... النساء اللائي أجبرت على تركهن وراءها.. والأسوأ من ذلك أنها وجدت نفسها طريدة رجل قاس ساع للانتقام كان يملكها ذات يوم ، وأن عليها أن تغدو قاسية مثله إذا ما أرادت نيل حريتها. تعرف أمارا أن مصيرها بيد فينوس ، إلهة الحب، إلا أن العثور على الحب قد يكون أخطر عمل على الإطلاق..
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 11 تقييم
253 مشاركة

اقتباسات من رواية المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني

«والآن نأتي إلى أمثلةٍ على تغير الحظ، والتي لا تعد ولا تحصى؛

‫ فكم من فرحٍ غامرٍ أعقب طامةً كبرى؛ وكم من طامةٍ كبرى أعقبتْ فرحاً غامراً؟»

مشاركة من radwa ali
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    المنزل ذو الباب الذهبي

    لازلنا في بومبي في زمن الإمبراطورية الرومانية و قبل أن يمحوه بركان فيزوف عن الوجود مع أمارا التي تحولت من بغي إلى محضية و حياتها خارج عرين الذئاب و مقامرتها لتخليص صديقاتها من جحيم فيليكس.

    العمل يقدم نظرة للمجتمع الروماني الطبقي من الداخل حيث العبد المستلب يتحول إلى شئ من الأشياء و حيث الحرية هي الأمل التي يعيش عليها العبيد .

    متحمسة لقراءة الجزء الثالث و معرفة مستقبل أمارا بعد انتقاله إلى وصي وراع جديد و بعد تركها لابنتها و لحبيبها في بومبي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    سيء للغاية ! ، ما يجعله سيئا ليس الكتابة بل سير القصة ! ، القصة تتجه في مسار سيء للغاية ، بالإضافة إلى أن أمارا في هذا الكتاب لا تشبه امارا التي نعرفها من الجزء الأول ! مجرد فتاة بلا شخصية اندفاعية ولا تعرف كيفية إيقاف نفسها على الإطلاق !

    رأيت العديد من المراجعات تتحدث عن أن حجة الكاتبة أنها تريد إضفاء واقعية ! ، ولكن فتاة ضعيفة بشخصية امارا في الكتاب الثاني ما كانت ابدا تكون امارا من الجزء الاول التي تسلقت بشق الأنفس !

    فكيف لأمارا التي لم تبكي لا على والدتها ولا على حالها وعلى البغي التي اقتلعت عينها ولا على صديقتها التي رمت نفسها في البحر وعلى الرجل الذي احبته ان تبكي على ديدو وتقع في اكتئاب وان تركض الى فيلكس -وتقول فيليكس افضل من ان اتضور جوعا ! -وان تذهب لخيانة راعيها مع خادم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق