«والآن نأتي إلى أمثلةٍ على تغير الحظ، والتي لا تعد ولا تحصى؛
فكم من فرحٍ غامرٍ أعقب طامةً كبرى؛ وكم من طامةٍ كبرى أعقبتْ فرحاً غامراً؟»
المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني
نبذة عن الرواية
الجزء الثاني من ثلاثية عرين الذئاب الشهيرة (wolf Den)والتي تعيد تجسيد حياة مغفلة لنساء من عهد غابر ... ربما نجت أمارا من حياتها كأمة في عرين الذئاب، أكثر بيوت الدعارة شهرة في بومبي، لكن بقاءها بات مرهونا الآن بمشاعر راعيها حيالها، فكان ماضي أمارا يطاردها في أحلامها ليلا في المنزل الذي اشتراه لها، المنزل ذي الباب الذهبي، فراحت تتوق إلى ما سلف من روابط الأخوة التي تربطها بصديقاتها... النساء اللائي أجبرت على تركهن وراءها.. والأسوأ من ذلك أنها وجدت نفسها طريدة رجل قاس ساع للانتقام كان يملكها ذات يوم ، وأن عليها أن تغدو قاسية مثله إذا ما أرادت نيل حريتها. تعرف أمارا أن مصيرها بيد فينوس ، إلهة الحب، إلا أن العثور على الحب قد يكون أخطر عمل على الإطلاق..التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 604 صفحة
- [ردمك 13] 9789948752776
- دار ملهمون للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية المنزل ذو الباب الذهبي : ثلاثية «إيلودي هاربر» المجلد الثاني
مشاركة من radwa ali
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Nadia Badi
المنزل ذو الباب الذهبي
لازلنا في بومبي في زمن الإمبراطورية الرومانية و قبل أن يمحوه بركان فيزوف عن الوجود مع أمارا التي تحولت من بغي إلى محضية و حياتها خارج عرين الذئاب و مقامرتها لتخليص صديقاتها من جحيم فيليكس.
العمل يقدم نظرة للمجتمع الروماني الطبقي من الداخل حيث العبد المستلب يتحول إلى شئ من الأشياء و حيث الحرية هي الأمل التي يعيش عليها العبيد .
متحمسة لقراءة الجزء الثالث و معرفة مستقبل أمارا بعد انتقاله إلى وصي وراع جديد و بعد تركها لابنتها و لحبيبها في بومبي.
-
Lya Ra
سيء للغاية ! ، ما يجعله سيئا ليس الكتابة بل سير القصة ! ، القصة تتجه في مسار سيء للغاية ، بالإضافة إلى أن أمارا في هذا الكتاب لا تشبه امارا التي نعرفها من الجزء الأول ! مجرد فتاة بلا شخصية اندفاعية ولا تعرف كيفية إيقاف نفسها على الإطلاق !
رأيت العديد من المراجعات تتحدث عن أن حجة الكاتبة أنها تريد إضفاء واقعية ! ، ولكن فتاة ضعيفة بشخصية امارا في الكتاب الثاني ما كانت ابدا تكون امارا من الجزء الاول التي تسلقت بشق الأنفس !
فكيف لأمارا التي لم تبكي لا على والدتها ولا على حالها وعلى البغي التي اقتلعت عينها ولا على صديقتها التي رمت نفسها في البحر وعلى الرجل الذي احبته ان تبكي على ديدو وتقع في اكتئاب وان تركض الى فيلكس -وتقول فيليكس افضل من ان اتضور جوعا ! -وان تذهب لخيانة راعيها مع خادم